admin

رقصٌ (قصة)

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0بقلم: ريم محيضي لم ألمسْ دَفترِي منذُ أكثر من أُسبوع، ها هُو اليوم يَهُشُّنِي كقطة تُعاتب مالكتها لتركها وحيدةً في ليلةٍ باردةٍ وتمسح عليها بفِرائها، أمّا ذيلها فيتذلّل نافيًا دفء فراشها دونها. كَعادتي أحبّ الجُلوس قرب النّافذة لأُسابق الأشجَار والوديان وأرقُب رُعاة الأغنام والأبقار، ممدّد هذا على زمُرّد هانئ […]

رقصٌ (قصة) Read More »

تأملات في “جنّة دوبة” الشّعرية لمنير البولاهمي

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: الأمين  الكحلاوي صدرت هذه المجموعة الشّعرية بعنوان “جنّة دوبة” للشّاعر منير البولاهمي عن دار ميارة للنّشر والتّوزيع سبتمبر 2015م. استوحَى الشّاعر البولاهمي عنوان مجموعته”جنّة دوبة” من اسم بلده جندوبة، فللمكان في قصائده مكانة، انتشر في ثنايا قصائده بجنانها الأربع هي جنات تجري من تحتها الأنهار طالما حلم بها

تأملات في “جنّة دوبة” الشّعرية لمنير البولاهمي Read More »

كيف منع العثمانيّون تنصير  مناطق واسعة في أفريقا؟

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: د. مصطفى الستيتي إنّ العلاقات التركية الأفريقية ضاربة في أعماق التّاريخ، وهي تمتد لنحو 500 عام على الأقلّ. فبعد سقوط الأندلس تمكّن العثمانيّون خلال القرن السّادس عشر من الحَيلولة دون تنصير مناطق واسعة في شمال أفريقيا ووسطها وشرقها، لكن المناطق الغربيّة والجنوبية من أفريقيا بقيت خارج التأثير

كيف منع العثمانيّون تنصير  مناطق واسعة في أفريقا؟ Read More »

طريقُ الموتِ إلى المَعهد

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: نجاة فقيري   تنطلقُ أفواج التّلاميذ مع أولى خيوط الفَجر إلى السّيارتين المُرهقتين المُحمّلتين بآلاف الآمال والأحلام، سيّارة ببابٍ واحدٍ وصندوقٍ خلفيّ مكشوف. يتراصّ التّلاميذ في الصّندوق الخلفيّ يلفَحهُم البرد والغُبار يشوّه إشراقة وُجوههم وبَساطة ثيابهم. تنطلقُ السّيارة في طريق وعرٍ كثرت حفره وشقّت سُيول المطر وديانًا

طريقُ الموتِ إلى المَعهد Read More »

النّهوند (شعر)

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: حكيم الهرمي تعمّقتُ كثيـــــــــــــــرًا في العَزف…وفــي النّزف عَلــى أوتارِ العُود، وعلـــى الشّرَايين الّتي إلاّ مراد لَحنك لها تَكفي. ألتهِمُ الصّــــــــــــــــمت، أَعترفُ بكلّ الجُنون الّذي يَعترِيني علــــى قَافلة اللّهف، وتأخُذني صَحراء القــــــــــــــــــوافِي في الشّعر وفـــي الرّملِ وفـي القَمر، فــي العُشب الطّـــــــــــــريّ وفي تَجاعيد الصّحف. ألقــي عَلى التّلة خَيمة

النّهوند (شعر) Read More »

ديكٌ ودجاجةٌ وثلاث عَنزات

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: حسن الستيتي عندما تصعدُ إلى جبال عين سلطان والفائجة ووشتاتة والمُوخر وجِبال الغُرّة وتنظر من الأعلى إلى الأسفلِ تَرى إمكانياتٍ سياحيّةً كبيرةً مهدورة .هي السّياحة الغابيّة الرّومانسية التي تُطيل العُمر؛ سياحة البُحيرات والوِديان والكُهوف والعُيون الجبليّة العَذبة، هي طاقة سياحيّة لم يَلتفت إليها أحدٌ منذ خُروج فرنسا

ديكٌ ودجاجةٌ وثلاث عَنزات Read More »

الحلم الأندلسيّ

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 شعر: فتحي الشّعابي   ذابَ الكَرز خجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً ، بينَ حُمرة ورد شَفتيها، لم يبقَ منه إلاّ الذّيــل صامدًا في حيـــــــــــــــــــــاء بيــــــــــن إصبِعيهَا، عسليّ طعم مَذاقه في فَمــــــــــها تلوّن بِلون الخُدود الّذي ارتَوى، تمايـــلَت مع أغصَان الأشجَار وهي تَجمعُـــه فتطيب من مَشمُوم رَحيق عطر يَديها، تَعانَقت التِّــــــــــــــــلالُ مع الأغصَان تمايـــل الشّعر

الحلم الأندلسيّ Read More »

جَردَقَةٌ من يدي أمّي

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 شعر: عبد الكريم البوزازي أُهدي هذه الأحاسيس إلى كلّ أمّ تهندس بخطوط الألمِ الأملَ، تَطلعا إلى الزّمن الآتي في كلّ أريافِنا وفِي كلّ مكان …إلى كلّ أمّ صادقةٍ وصابرةٍ ….إلى روح أمّي العزيزة الغاليَة رحمها الله. فــي لَيالي القَمـــــر، كانت أمّي تؤثّث أفكارَنا بالصّور، في تجاويف اللّيلِ كُنت أحلم

جَردَقَةٌ من يدي أمّي Read More »

مقبرةُ الفِيلة

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 2 بقلم: نبيل الصّالحي أحيانًا تتراكم على الفِيل الهَرم كمّيةٌ من المشاكل نَتيجة تَعرّضه لمطبّاتِ الحَياة وكثرَة الوَعْكاتِ الصّحية أو حادثة تتسبّب في جُرحه جُرحًا لا يَندمل، جرحٌ ينزف ليُعجّل بنهايته. يُحسّ الفيل أنّ نِهايته حتميّة لا مَحالة فيُجابهها بكلّ قُوّة وصبرٍ وإرادةٍ، ويبتسم ابتسامةَ الأقوياء، ابتسامةً صادقةً كلّها

مقبرةُ الفِيلة Read More »

احتقَــــــار

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم : آية كحلاوي أيتحوّلُ الحُزن إلى حديقة فَرح غنّاء، حين أزيّنها بشذَى رَيحانة فَيحاء؟  أيُمسِي البُكاء طربًا و تشدُو الطّيور مُغنّية على ركح أحلامِي وقصر آمالي؟  أتهدأ الرّيح المدوية و تكفّ العاصفةُ و لو قليلاً لأمرح أنا الآخر و لو قليلا قليلا؟ أجرُّ الخُطى لاعنًا سوء طَالعي

احتقَــــــار Read More »

Visit Us
Follow Me
Tweet